راء رجل القمر في ليلة البدر
أعحبه بهائه
أراد أن يلامسه
لكن بزوجته
فطلب من زوجته أن تتجمل حتى تصبح أجمل من القمر في بهائه
فأن جاء من صلاةالعشاء فلم يجدها أجمل منه فهي طالق
أرادت زوجته أن تتجمل لكن رأت القمر فيأست من أن تبلغ ذاك الجمال
جاء الرجل من الصلاة فأذا هي كما هي لم تتجمل ولا هي أجمل من القمر
وبهذا ظن الجميع أنها طالق
ذهب زوجها للبحث عمن يحله من طلاق زوجته
لكن للآسف الجميع يحكم عليها بالطلاق
ذهب الرجل متحسراً
جاء رجل لم يكن حينها إلا طالب علم سأل ماالخطب فأخبروه
فاأجاب أنها ليست طالق بل مازالت زوجته !!!!!
كيف ذاك؟
قال أن الإنسان أحسن وأجمل مخلوق
وتلى قوله تعالى ((ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم))
أما الرجل فكان الأمام مالك
فهل علمت أنك أغلى وأحمل من كل مخلوق فكر وتذكر فأنت من أنت